Rumored Buzz on المرأة في عمر الثلاثين
Rumored Buzz on المرأة في عمر الثلاثين
Blog Article
من أبرز صفات المرأة في سن الثلاثين الجرأة والشجاعة والتصالح من النفس، ويكون لديها إنسجام مع الذات وتوافق داخلي، يعطيها جرأة أخذ المبادرة في كل ما يخص حياتها.
لكن المهم أنني أشعُر أني دائمًا أصِلُ إلى عتبة العام الجديد وقد تركتُ حقيبة إنجازاتي في مكانٍ ما، ولَم أعد أعرف طريقها.
الحياة والمجتمع ، معلومات عامة / صفات المرأة في سن الثلاثين
في العشرينيات تصل العظام لذروتها، وفي عمر الثلاثين تنخفض كتلة العظام بشكل طبيعي، مما يضع المرأة في خطر الإصابة بهشاشة العظام، وهو أمر قد يسبب كسرها بسهولة.
اطلبي المساعدة الطبية إن كنتِ تعانين من عنف في علاقاتكِ، أو لديك عادات صحية ضارة لا تستطيعين تخطّيها وحدك، أو لديك مشكلات في الحمل والإنجاب.
أما المعاناة فهي استمرارٌ للألم بعد معرفة السبب، دون محاولةٍ للتغيير. المعاناةُ على عكس الألم، تصيبُ النفوس بالعطب.
لن يُحبّكَ كل الناس، هذه حقيقةٌ مؤكدة، مهما حاولتَ أن تكونَ شخصًا لطيفًا محبوبًا، لذا لا تبذل مجهودًا كبيرًا في محاولة إثبات عكس ذلك، تعلّمتُ أن أُقيِّم علاقاتي جيدًا، فالمحبّةُ الغامرة التي تأتيني من شريك حياتي وأصدقائي المقرّبين، لا يمكن مقارنتها بعلاقاتٍ أخرى أقلُّ أهميةً وحبًا.
من أهم النصائح التي يجب على المرأة الثلاثينية الالتزام بها هي ممارسة الرياضة بانتظام حتى لا تعطي فرصة للدهون أن تتراكم في جسمها، لأنه في هذه المرحلة تصبح عملية التمثيل الغذائي بطيئة ومعدل حرق الدهون تكون منخفضة، وذلك بسبب انخفاض نسبة هرمون الاستروجين الأنثوي.
منسجمة مع ذاتها، لها شخصية مكتملة لا تحتاج إلى تغييرها فهي تعلم حقاً من تكون وماذا تريد.
لم يَعُد الأمرُ استباقًا للأحداث، صرتُ الآن فتاةً، أو لنقُل سيدةً ثلاثينية بحَق، كان هاجسي الأكبر طوال السنة هو نور ألا أَجِد ما أوثّقه عن هذا العام، وألا أنجح في إيجاد حقيبتي المفقودة دائمًا
القيام بالفحوصات الطبية الروتينية التي يجب أن تجريها المرأة بعمر الثلاثينات، والتي تتعلّق بشكل خاص بالأمراض النسائية.
تتمتع بالانسجام الذاتي والتوافق الداخلي، مما يمنحها الشجاعة لأخذ زمام المبادرة في كل ما يتعلق بحياتها.
القاعدة الثابتة التي تعلّمتها طوال العام، هو أننا نعرفُ أننا نكبُر حين نجدُ أنفسنا نتعلّم كل يوم كيفية الاحتضان، وأنه لا يكفي أبدًا أن نحتضنَ أفراحنا لكثرة حُبّنا لها واحتفائنا بها، نكبُر حقًّا حين نتعلّم كيف نحتضنُ أوجاعنا وفشلنا وسقطاتنا، حين نعرفُ كيف نحتضن أنفسنا بقوّةٍ وَنَحْنُ في قاع الوحل، وعُمقِ الْحُزْن، وفِي أقصى درجات الحيرةِ والضياع.
تبدأ الكتلة العضلية بالتناقص مع التقدم في السن، كما أن بناء نور العضلات والحفاظ عليها يصبح أصعب، وذلك بسبب ظاهرة طبية طبيعية تسمى ضمور العضلات المرتبط بالسن إذ تبدأ الكتلة العضلية بالتناقص كأحد مظاهر التقدم في السن، ومما يجعل الطب غير قادر على إيقافها أن تلك الظاهرة لا تزال غير مفهومة الأسباب، وبالتالي تصعب الوقاية منها بطريقة فعالة[٢]، ومن الجدير بالذكر أن العضلات تُهدم وتُبنى بتوازن يوميًّا، لكن مع التقدم في السن يصبح هدم العضلات غير متوازن مع بنائها، لكن الخبر الجيد أنه يمكنكِ بناء كتلة جسمكِ العضلية ما دمتِ لم تصِلي بعد لعمر الأربعين[٣]، أما العظام فيبدأ فقدانها ببداية الثلاثينيات من العمر وبحلول سن الخامسة والثلاثين يصبح هدم خلايا العظم أسرع من البناء، وبالتزامن مع انخفاض قوة العضلات يؤدي ذلك لانحدار قوة الجسم وتوازنه[٤].
بسبب تباطؤ الحرق، وعدم استخدام الجسم للطاقة المتناولة كالسنوات السابقة، فإن الجسم يختزن الفائض بصورة دهون زائدة، ويؤثر في ذلك تناقص الكتلة العضلية أيضًا[٤].